الان ومنذ ستة ايام كامله يواجه الطاغيه الدكتاتور الظالم نفس النهايه الختاميه لكل ظالم وفاسد وطاغية مثله يحاول هو ومنافقيه جاهدين اخماد ثورة الشباب ضد فساده وظلمه بنفس الاساليب القديمة له وخلع كل ملابسه راجيا ومستجديا الثوار طالبا تنفيذ كل المطالب وتقديم نفس الرشاوى السابقه المال والتعينات ولكن الشباب رفع شعار عفوا مصنع السماد لم يعد بحاجه الى حراميه وبلطجيه وفاسدين طالبين اكمال مسيرة ثورة الخامس والعشرين من يناير بضرورة تطهير المصانع منه ومن رئيسه عادل الموزى ومن مستشاريهم
على ماهر بكره اخر يوم وابقى قابلنى ؟
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق