الأحد، 20 مارس 2011

تفاصيل الجريمه النكراء التى أرتكبها على ماهر غنيم فى حق الدكتور / على اسماعيل وكيف تم تلفيق القضية له

لم يكن على ماهر غنيم فالحا ولا ناجحا فى أى شئ سوى تكوين العصابات وعمل المقالب وتلفيق التهم للأخرين لم يعرف سوى أعمال البلطجه وقد كانت فعلته النكراء والشنعاء والتى لم تحدث مطلقا فى مصر وفى أى شركه من الشركات الا على يديه فى حق أرجل الرجال وانبلهم الدكتور / على اسماعيل । لقد اجتمع الطاغيه الذى تتأفف منه مزبلة التاريخ مع معتم وحامد السقعان واتفقوا على أن يقوم محمد عبد اللطيف السقعان المحامى بتلفيق القضيه وكان ذلك على عجل من الأمر فاستدعى محمد السقعان ولد اسمه أحمد حبيب من طلخا وطلب منه أن يذهب الى هبه مصطفى سليمان وهذه الفتاه كانت متهمه بممارسة الدعاره الجماعيه وكان يتولى قضيتها محمد السقعان وذهب أحمد حبيب الى هبه وأحضرها على الموتسيكل وفى مكتب محمد السقعان قام أحمد حبيب بعمل جرح قطعى فى ذراعها الأيمن وذهبوا بها الى مستشفى طلخا لعمل تقرير طبى لها بعد أن حفظوها اسم الدكتور رباعيا وأعطوها كل معلومات محل اقامته وذهبت فتاة الليل الى المستشفى وتم عمل اللازم وتم تلفيق القضيه وبدأوا فى طلبات مستعجله من الشرطه للدكتور ولكن مع كل هذه الوساخه كان هناك اناس شرفاء مثل نائب المأمور بمركز طلخا / هانى أبو المعاطى فقال لمحمد السقعان ومحسن ناصر نائب رئيس مجلس الاداره فى هذا الوقت أن الشرطه بكل مافيها تستطيع أن تفعل مثل هذه الأمور ولكنها لم تفعلها فكيف لعلى ماهر أن يفعل هذا واتفق الكابتن هانى أبو المعاطى مع محمد السقعان للذهاب الى على ماهر لكى يتم سحب هذا المحضر الملفق فمحمد السقعان حسب قوله أنا عبد مأمور من على ماهر وكمان كان عايز يخدم أخوه حامد السقعان وهذا يفسر حفل التكريم الكبير الذى أقيم لحامد السقعان عند خروجه للمعاش حيث كان همزة الوصل بين على ماهر ومحمد السقعان وكانت المفاجاه عندما التقى الكابتن هانى أبو المعاطى وبصحبته محمد السقعان بعلى ماهر غنيم فى مكتبه فلقد رفض على ماهر التنازل عن المحضر وخرج الكابتن / هانى أبو المعاطى غاضبا ولم يتناول الليمون الذى أحضره له وستتوالى المفاجات
هذا هو على ماهر غنيم

ليست هناك تعليقات: